أصل الحكاية


 هكذا هي أحلامنا،،
خُلقت لتطير .. نعم لتطير
لا لأن تبقى 
اعتقوها لوجه هذه الحياة 
واعتقوا أقدامكم من قيود المخاوف
دعوها تخوض سباق اللّحاق
فذاك الغدوّ وذاك الرّواح .. 
هو " أصلُ الحكاية "
هو فاتحة البدايات الشغوفة
وشكل اللهفة المسروق 
قلي بربك،،
ما شكل تلك الحياة
إن لم يكن لك فيها حلمٌ تُطارده،؟ 
صدقني .. 
ستبقى أيها العابرُ شريداً
حتى يرتب لك القدر ذلك اللقاء
مع " بِضعك " المفقود؟ 


#دعاء_العواودة 
القاهرة 











تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تقنيات التدخل في التدريب

حوار " الآيكيدو "

أنا وشيء من وجع